9 مقالات متاحة
في خبر غريب ولكنه متوقع كشف أحمد عبدالقادر "ميدو"، رئيس ومؤسس اتحاد شباب في الخارج، أن الإخواني الهارب أنس حبيب تقدم بطلب لجوء إلى هولندا باعتباره "مثلي"، وده علشان تسهل إجراءات منحه الإقامة والجنسية، باعتبار أن الأمور دي بتُصنَّف ضمن حقوق الإنسان هناك، وأن عدم تفعيلها في الموطن الأصلي لطالب اللجوء يُعتبر نوع من الاضطهاد.
١٨ أغسطس ٢٠٢٥
أدانت مصر ما أثير في بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية حول ما يسمى "إسرائيل الكبرى"، وطالبت بإيضاحات لذلك في ظل ما يعكسه هذا الأمر من إثارة لعدم الاستقرار وتوجه رافض لتبني خيار السلام بالمنطقة، والإصرار على التصعيد، بما يتعارض مع تطلعات الأطراف الإقليمية والدولية المحبة للسلام والراغبة في تحقيق الأمن والاستقرار لجميع شعوب المنطقة.
١٤ أغسطس ٢٠٢٥
في بيان صحفي رسمي اليوم، ٨ أغسطس ٢٠٢٥، أدانت الجمهورية المصرية القرار الأخير للمجلس الوزاري الإسرا.ئيلي الذي يهدف لاحتلال قطاع غزة بالكامل.
٨ أغسطس ٢٠٢٥
في وقت الكيان الصهيوني فيه بيواجه ضغط دولي غير مسبوق بسبب جراميه في غزة، وبدأت صور المجارز تطلع للعالم كله والمجاعة البشعة اللي بيتعرضلها اهل غزة، فجأة نلاقي بعض "القيادات" في جماعة الإخوان وغيرهم من داعميهم! بتوجه السهام ناحية مصر مش ناحية المحتل.
٢٩ يوليو ٢٠٢٥
في عز واحدة من أسوأ الكوارث اللي حصلت على القضية الفلسطينية من عقود بسبب الحركة التابعة للاخوان المسلمين حماس، والمآسي اليومية اللي بتحصل في غزة واللي كانت نتيجتها خراب شامل وتشريد مئات الآلاف وازهاق الارواح، نلاقي جماعة الإخوان – وبعض اللي بيدّعوا دعم القضية – شغالين بنفس الخطاب، بنفس التحريض، بنفس التوجيه اللي يخدم الاحتلال مش يقاومه.
٢٩ يوليو ٢٠٢٥
هل من الممكن ان تتفق مصالح بعض الصفحات المصرية المدعية للوطنية مع رغبات الكيان الصهيوني ووكلاءه وتتعارض مع المصالح الوطنية المصرية؟
٢٥ يوليو ٢٠٢٥
مصر ترفض حملات التشويه وتؤكد دعمها الثابت للقضية الفلسطينية.
٢٤ يوليو ٢٠٢٥
ماكرون: فرنسا تعترف بدولة فلسطين.. 'السلام ممكن ولا بديل عن الدولتين'. شاهد بيان الرئيس الفرنسي الكامل وردود الفعل العالمية الآن.
٢٤ يوليو ٢٠٢٥
من يومين ظهرت صفحة على السوشيال ميديا بتتكلم كأنها بتمتلك مفاتيح الوطنية، وبتوزع شهادات الغفران والانتماء، وبتتهم كل مصري بيقول “مصر أولاً”، أو كل واحد متمسك بوطنه وهويته ومصلحته الوطنية، إنه تابع لمشروع صهيوني هدفه تحييد مصر عن محيطها، وخدمة “إسرائيل الكبرى”، اللي دايمًا شايفة مصر الجائزة الكبرى.
٢٠ يوليو ٢٠٢٥